فيلم Scream 4 2011 مترجم
الوصف
قصة فيلم الصرخة 4 (Scream 4) عام 2011 وأبطاله:
عودة الرعب إلى وودسبورو بعد سنوات طويلة من وقوع الأحداث المرعبة التي صدمت سكان بلدة وودسبورو، تعود سيدني بريسكوت إلى مسقط رأسها، وقد أصبحت كاتبة ناجحة، بهدف الترويج لكتابها الجديد الذي يروي تفاصيل تجربتها مع القاتل المتسلسل. إلا أن عودتها تنشط الماضي المرعب من جديد، ويبدأ القاتل المقنع المعروف باسم “جوستفيس” في ارتكاب جرائم بشعة جديدة تستهدف أصدقاء وأقارب سيدني.
جيل جديد من الضحايا تركز القصة على جيل جديد من الشباب المراهقين، ومنهم جيل روبرتس ابنة غيل ويذر وصديقاتها. يجد هؤلاء أنفسهم محاصرين بسلسلة من الاتصالات المزعجة والمخيفة من القاتل، مما يدفعهم لمواجهة مخاوفهم والسعي لكشف هويته قبل أن يتحولوا إلى ضحايا جدد.
أبطال الفيلم وأدوارهم: نيف كامبل بدور سيدني بريسكوت: البطلة التي تواجه من جديد خطر القاتل الذي عذبها في الماضي، وهي تحاول حماية نفسها ومن حولها من خطره المتجدد. ديفيد أركيت بدور دوي مكاليستر: نائب الشريف الذي يبذل قصارى جهده لحماية سيدني وكشف هوية القاتل. كورتني كوكس بدور غيل ويذر: تستمر غيل في دعم سيدني، لكنها أيضًا تصبح مستهدفة من القاتل بسبب علاقتها القديمة بالأحداث. إيما روبرتس بدور جيل روبرتس: ابنة غيل، وهي طالبة في المدرسة الثانوية تقع في دائرة الخطر، وتتحول إلى هدف رئيسي للقاتل الجديد. هايدن بانتير بدور كيربي ريد: إحدى صديقات جيل، وهي فتاة مشهورة على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يجعلها فريسة سهلة للقاتل. ماري مكدونال بدور كيت روبرتس: عمة جيل، والتي تعود إلى وودسبورو لدعم عائلتها في هذا الوقت العصيب. مارييل جافي بدور أوليفيا موريس: إحدى صديقات جيل، ذكية ومنطوية، وتلعب دورًا في مساعدة أصدقائها في محاولة كشف القاتل.
أهم أحداث الفيلم: العودة إلى جذور السلسلة: يعيد الفيلم التذكير بالأحداث السابقة والشخصيات القديمة، مع إضافة طابع حديث يناسب الجيل الجديد. دور وسائل التواصل الاجتماعي: يتلاعب القاتل بضحاياه من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، مضيفًا بُعدًا جديدًا من الرعب. تطور الشخصيات: يظهر تطور واضح في شخصيات الأبطال الذين يواجهون تحديات أكبر وتكتسب شخصياتهم عمقًا أكبر. نهاية غير متوقعة: كعادة أفلام “الصرخة”، ينتهي الفيلم بكشف هوية القاتل بطريقة مفاجئة وصادمة. “الصرخة 4” يمثل إحياءً مميزًا للسلسلة الشهيرة في أفلام الرعب، ونجح في جذب الجمهور مجددًا بمزيج متقن من الرعب والتشويق والكوميديا السوداء، ليصبح تجربة ممتعة ومليئة بالإثارة.